الخميـس 02 جمـادى الاولـى 1429 هـ 8 مايو 2008 العدد 10754







فضاءات

الدكتاتور «غوغل» يغيّر أساليب الكتابة العربية
في آخر الأخبار ان شركة «غوغل» ترغب في وضع الإصدارات العربية على محركها البحثي، بل وستوفر صفحات من هذه الكتب، وهو أمر إن حدث، سيتسبب في انقلابات حقيقية في الأساليب الكتابية، وربما طرائق التفكير، إذ يعتقد ان محركات البحث وعلى رأسها «غوغل» قد أثرت في أساليب الكتابة العربية إلى حد كبير، لم يلتفت احد إلى
النصوص المؤسسة للمسرح الجزائري تنتفض فيها الحياة
أصبح بإمكان الباحثين، الاطلاع على الكثير من النصوص المؤسسة للمسرح الجزائري، بفضل الفنان نذير حسين، الذي نبش الكثير من النصوص التي تم تمثيلها بين عشرينات القرن الماضي ومرحلة ما قبل الاستقلال. وقد صدرت هذه النصوص عن «منشورات المكتبة الوطنية» ضمن كتاب عنوانه «المؤسسون». وفي الكتاب يستعيد نذير حسين،
رسائل حب بأقلام كبار المشاهير.. تظهر من جديد
«لم يمض يوم دون أن أحبك، لم أقض ليلة دون أن أفكر فيك، لم أتناول فنجان شاي دون أن ألعن المجد والطموح اللّذين يجعلاني بعيداً عن روح حياتي. وسط انشغالاتي، وأنا أقود الجنود، وأجوب المعسكرات، وحدها عزيزتي جوزفين تقبع في قلبي، تحتل روحي، تشغل تفكيري. إذا كنت قد ابتعدتُ عنك بسرعة جريان نهر الرون، فلكي أعود
أجواء المؤرخين وسير الأعلام تعود من جديد بـ «سلمان»
نجح المؤلف والإعلامي صالح محمد الجاسر في تقديم كتاب تناول فيه من يحملون اسم (سلمان) دون غيره من الأسماء، مضيفا بذلك إلى المكتبة العربية معلومات غير مسبوقة، حيث وجدت قلة من الباحثين والمؤرخين اهتمت بالبحث عن الأعلام الذين يشتركون في اسم معين. نهج صالح محمد الجاسر في كتابه الذي صدر قبل أيام، وحمل عنوان
يحيى الفخراني: الكتاب صديقي أشكو له همي ويخفف عني متاعب العمل
للمكتبة في حياة الفنان يحيى الفخراني مكانة خاصة، فهو يحرص على اقتناء الكتب والاحتفاظ بها مرتبة ومنظمة برفوف مكتبته الخاصة بمنزله بالعباسية، ويأخذه الحنين من وقت لآخر وفي الاجازات، ليستمتع بالقراءة والجلوس لفترات طويلة بجانب مكتبته العزيزة. يقول الفخراني: القراءة وحب المعرفة من أساسيات حياتي ومن أولويات
دع الطفل الذي كنته يوما يقودك
في السيرة الموجزة عن حياته التي قدمها الى رئيس لجنة جائزة نوبل، كتب الروائي البرتغالي خوزيه ساراماغو: «بعد مدرسة الصنايع، اشتغلت ميكانيكيا في مرآب للسيارات لمدة عامين، أصبحت حينها زائرا منتظما، في الأمسيات، للمكتبة العامة في لشبونة، وما كان دليلي فيها سوى فضولي وحبي للمعرفة، اللذين طورا وصقلا متعتي
دراسة حديثة عن الشريف المرتضى
صدر أخيرا عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في عمان وبيروت، كتاب جديد بعنوان «الشريف المرتضى: حياته ـ ثقافته ـ أدبه ونقده»، للدكتور أحمد محمد المعتوق، الأستاذ بقسم الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران. يقع الكتاب في 367 صفحة، ويعتبر دراسة نقدية تحليلية لشخصية الشريف
دبي تطلق جملة مشاريع ثقافية والهدف «أن يقرأ رجل الشارع العربي»
«مشاريع ثقافية لا تتوقف ومبادرات بالجملة لتعميم القراءة في الشارع العربي».. هذا هو الشعار الرئيسي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم، المؤسسة الخيرية التي أعلن عنها حاكم دبي العام الماضي بوقف بلغ عشرة مليارات دولار. الرقم من الضخامة ما يجعل الشارع العربي المثقف ييمم وجهه إلى هذه المؤسسة لمعرفة ما الذي ستقدمه؟
صراع على السلطة والنفوذ في نظام عالمي خال من الضوابط
التجاذب، وشد الحبال حول إيران النووية يكاد يغرق المنطقة في أتون مجادلات ونقاشات قد تتحوّل إلى مواجهة عسكرية مكلفة، وقد خاض الكتّاب والصحافيون والمحللون السياسيون والعسكريون والاستراتيجيون الغربيون في هذا الموضوع، وتناولته وسائل الإعلام من وجهات نظر متعددة. وهذه الدراسات بمجملها تتوجه عادة إلى صنّاع
مواضيع نشرت سابقا
ثلاث أمنيات على بوابة السنة الجديدة
تقرير للمنظمات غير الحكومية حول الحرب في العراق
ديوان ثان لسيد بلال
العلاقات المصرية البريطانية منذ حرب السويس
«حضارتهم وخلاصنا».. كتاب جديد لغاندي بالقاهرة
توثيق بالصوت لأهم مفاصل تاريخ السودان
دلالات التعبير لجسد صائم عن الكلام
«دارفور .. الماضي.. الحاضر.. المستقبلَ»
الرقابة هي أفضل معلن عن كتاب جميل ممنوع
الماضي الذي لا يمضي في لبنان